تمغربيت:
من الصعب أن تكون بلا تاريخ ولا حضارة والأصعب من ذلك أنك مسلوب للإرادة. ولكن الأخطر هو أن تكون مسلوب المادة الرمادية أيضا…وتقطع مع التفكير والتحليل وتبقى رهينة لدعاية ثكنات بن عكنون.
وإذا كنا، كمغاربة، نترفع على الرد على مجانين الخلق وحماقات الجوار…فإن العقلاء الذي ينتمون للدول الكبرى يذكرون القوم بقزميتهم…اتجاه دولة كان يطلق عليها إلى وقت قريب “الإمبراطورية المغربية الشريفة”.
الدبلوماسية السويسرية “مايا تيسافي”…رئيسة قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التابع لوزارة الخارجية السويسرية…وفي تغريدة لها على تويتر أكدت على متانة وقوة الشراكة بين البلدين…”وهو ما يُتوج لمائة سنة…وسنة على إطلاق العلاقات الدبالوماسية بين البلدين”.
ولا داعي للتذكير أنه سنة 1921م…عندما كان المغرب يمتلك الشخصية القانونية الدولية (رغم الحماية) كانت دولة اسمها الجزائر في علم الغيب فقط ولم ترى النور إلى سنة 1962م…بعد استفتاء صوت عليه الفرنسيون أولا…ثم السكان المحليون ثانيا…وسلملي على ليوطي
Atmosphère chaleureuse malgré le temps pluvieux au lac de Thoune pour ces consultations politiques.
La détermination à renforcer notre partenariat n’a pas pris une ride après 101 ans de présence diplomatique #suisse🇨🇭au #Maroc. 🇲🇦@Moroccoinbern@AmbSuisseMaroc@MarocDiplomatiepic.twitter.com/hr05PQV2yG— Ambassador Maya Tissafi (@SwissMFAmena) September 29, 2022