';';

“حظيرة الكبار”…سقطة صحفية تكشف حقيقة “زريبة الكابرانات”

رئيس التحرير5 نوفمبر 20227آخر تحديث :

تمغربيت:

لأول مرة في تاريخ الأنظمة السياسية العربية نجد رئيس دولة ووزير خارجيته.. يضعون سماعات لترجمة الكلمة التي ألقاها “بالعربية” الرئيس التونسي قيس سعيد. وتساءل البعض كيف لدولة تستضيف قمة عربية ورؤساؤها لا يفهمون اللغة الرسمية للقمة. 

وبالموازاة مع اختتام أشغال “القُميمة” أوقع جهل الصحافة الجزائرية إعلام الكابرانات في “مهزلة” تناقلها جميع رواد مواقع التواصل الاجتماعي.. وذلك حين وصف موقع جريدة النهار المقربة من العسكر الجزائر بأنها تنتمي إلى “حظيرة” الكبار.

ويبدو أن عدم التفريق بين “حضيرة” بمعنى جماعة القوم أو المجتمعات و”حظيرة” بمعنى المكان الذي تأوي إليه الأبقار والأغنام.. جعل الإعلام الجزائري أضحوكة أمام العالم رغم أن الجميع اعتبر بأن توصيف “الحظيرة” ينطبق تمام على “زريبة الكابرانات”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.