السخرية والبلادة تراهما رأي العين حاليا داخل ما يسمى “الجمهورية الصحراوية الديمقراطية الشعبية العربية …. فلا هي شعبية حيث لا يوجد شعب أصلا بله أن يحكم وأين هو هذا الشعب المختلط بين مرتزق من مالي وسوريا وتشاد والجزائر والسنغال وموريتانيا وووو

غير ديمقراطي ..فوقاش كانت انتخابات
غير عربي لا تعترف به جامعة الدول العربية
ولا الامم المتحدة ولا الاتحاد الاوربي ولا جامعة الدول الإسلامية ولا حتى اتحاد المغرب العربي الذي أُسس في زمن الحسن الثاني وبن جديد وبن علي والقدافي وموريتانيا بدونهم
الصحراوي والصحراوي الحقيقي أعطى دائما رأيه كأعلى معدل تصويت في الانتخابات الجماعية والتشريعية بالمغرب والتي تعتبر استفتاءات متجددة وتقرير مصير حقيقي على أرض الواقع
حالهم (لا) يرثى له كما يقول بعض المطقطقين المغاربة
فأين هم ؟ ماذا بقي أو تبقى لهم ؟ من وجودهم حتى ؟
جمهورية لا تمثيلية خارحية عندهم ولا تمثيلية لديهم في الخارج …اللهم تمثيلية بنكهة ومعنى مسرحية بينهم جنوبا وبين أشقائهم شمالا في نفس الجغرافيا
حالهم يرثى له بعد اعلانهم قطع العلاقات مع اسبانيا ..فعن أية علاقات يتكلمون
اظن والله اعلم أنها السخرية في أحلى حللها وتجلياتها.